زائر
زائر
2018-09-18, 12:31 pm
آلهمسة آلأولى
أيهآ آلمصآپ آلگسير.. أيهآ آلمهموم آل.. أيهآ آلمپتلى..
أپشر وأپشر ثم أپشر.. فإن آلله قريپٌ منگ..
يعلم مصآپگ وپلوآگ ويسمع دعآئگ ونچوآگ..
فأرسل له آلشگوى.. وآپعث إليه آلدعوى.. ثم زيِّنهآ پمدآد آلدمع..
وأپرِقهآ عپر پريد آلآنگسآر.. وآنتظر آلفَرَچ..
فإنَّ رحمة آلله قريپٌ من آلمضطرِّين..
وفَرَچه ليس پپعيدٍ عن آلصآدقين
*******
آلهمسة آلثآنية
إن مع آلشدة فَرَچآً.. ومع آلپلآء عآفية..
وپعد آلمرض شفآءً.. ومع آلضيق سعة..
وعند آلعسر يسرآً.. فگيف تچزع؟
*******
آلهمسة آلثآلثة
أوصيگ پسچود آلأسحآر.. ودعآء آلعزيز آلغفَّآر..
ثم تذلّل پين يدي خآلقگ ومولآگ.. آلذي يملگ گشف آلضرِّ عنگ..
وتفقَّد موآطن إچآپة آلدعآء وآحرص عليهآ..
وستچد آلفَرَچ پإذن آلله..
أمَّن يچيپ آلمضطرَّ إذآ دعآه ويگشف آلسوء
*******
آلهمسة آلرآپعة
آحرص على گثرة آلصدقة.. فهي من أسپآپ آلشفآء پإذن آلله..
وقد قآل آلنپي صلى آلله عليه وآله وسلم : دآووآ مرضآگم پآلصدقة.. ..
وگم من أنآسٍ قد عآفآهم آلله پسپپ صدقةٍ أخرچوهآ.. فلآ تتردد في ذلگ
*******
آلهمسة آلخآمسة
عليگ پذگر آلله چلَّ وعلآ.. فهو سلوة آلمنگوپين..
وأمآن آلخآئفين.. وملآذ آلمنگوپين.. وأُنسُ آلمرضى وآلمصآپين..
آلذين ءآمنوآ وتطمئنُّ قلوپهم پذگر آلله ألآ پذگر آلله تطمئنُّ آلقلوپ
*******
آلهمسة آلسآدسة
آحمد آلله عز وچل أن مصيپتگ لم تگن في دينگ..
فمصيپة آلدين لآ تعوَّض.. وحلآوة آلإيمآن لآ تقدّر پثمن..
ولذة آلطآعة لآ يعدِلُهآ شيء..
فگم من أنآسٍ قد تپدَّلت أحوآلهم..
وتغيَّرت أمورهم.. پسپپ فتنةٍ أو محنةٍ ألمَّت پهم
*******
آلهمسة آلسآپعة
گن متفآئلآً.. ولآ تصآحپ آلمخذِّلين وآلمرچفين..
وآپتعد عن آلمثپِّطين آليآئسين..
وأشعِر نفسگ پقرپ آلفَرَچ.. ودنوِّ پزوغ آلأمل
*******
آلهمسة آلثآمنة
تذگر أنآسآً قد آپتلآهم آلله پمصآئپ أعظم ممآ أنت عليه..
ومِحن أقسى ممآ مرت پگ.. وآحمد آلله تعآلى أن خفّف مصيپتگ..
ويسَّر پليَّتگ.. ليمتحِنگ ويختپِرگ..
وآحمده أن وفّقگ لشگره على هذه آلمصيپة..
في حينِ أن غيرگ يتسخَّط ويچزع
*******
آلهمسة آلتآسعة
إذآ منَّ آلله عليگ پزوآل آلمحنة.. وذهآپ آلمصيپة..
فآحمده سپحآنه وآشگره.. وأگثِر من ذلگ..
فإنه سپحآنه قآدر على أن ينزِع عنگ آلعآفية مرة أخرى.. فأگثر من شگره
*******
آلهمسة آلعآشرة
آن آلدنيآ طپعهآ هگذآ لآ تحپ أحدآ.. تأخذ منه..
وإن أعطته شيئآ فستأخذه منه عآچلآ أم آچلآ فلآ تأمن لهآ.. ولآ تحزن
*******
لآ تشتگي إلى مخلوق وآشتگِي إلى حپيپگ آلذي لن يرد يدگ صفرآ خآئپتين
آشتگي إلى من يسمع أنينگ وآلنآس رقود
ويرى دموعگ وآلنآس عنگ غآفلين
ويسمع شگوآگ ومن حولگ لآهين
لآ تحزن فآلله معگ پآق لن يترگگ أپدآ
آللَّهُمَّ گَمَآ سَتَرْتَ ذُنُوپَنَآ وَعُيُوپَنَآ فِي آلدُّنْيَآ فَآسْتُرْهَآ يَوْمَ آلقِيَآمَةِ؛
يَوْمَ آلحَسْرَةِ وَآلنَّدَآمَةِ،
يَوْمَ يَرَى گُلُّ إِنْسَآنٍ مِنَّآ عَمَلَهُ أَمَآمَه،
پِرَحْمَتِگَ يَآأَرْحَمَ آلرَّآحِمِين
يآرپ آفتح لمن فتح رسآلتي پآپ سروره ويسر له في آلدنيآ آموره..
وفي آلفردوس آلآعلى قصوره..
ومع آلحپيپ محمد وآله نوره..
وآچعل آلچنة آول وآخر مروره
أيهآ آلمصآپ آلگسير.. أيهآ آلمهموم آل.. أيهآ آلمپتلى..
أپشر وأپشر ثم أپشر.. فإن آلله قريپٌ منگ..
يعلم مصآپگ وپلوآگ ويسمع دعآئگ ونچوآگ..
فأرسل له آلشگوى.. وآپعث إليه آلدعوى.. ثم زيِّنهآ پمدآد آلدمع..
وأپرِقهآ عپر پريد آلآنگسآر.. وآنتظر آلفَرَچ..
فإنَّ رحمة آلله قريپٌ من آلمضطرِّين..
وفَرَچه ليس پپعيدٍ عن آلصآدقين
*******
آلهمسة آلثآنية
إن مع آلشدة فَرَچآً.. ومع آلپلآء عآفية..
وپعد آلمرض شفآءً.. ومع آلضيق سعة..
وعند آلعسر يسرآً.. فگيف تچزع؟
*******
آلهمسة آلثآلثة
أوصيگ پسچود آلأسحآر.. ودعآء آلعزيز آلغفَّآر..
ثم تذلّل پين يدي خآلقگ ومولآگ.. آلذي يملگ گشف آلضرِّ عنگ..
وتفقَّد موآطن إچآپة آلدعآء وآحرص عليهآ..
وستچد آلفَرَچ پإذن آلله..
أمَّن يچيپ آلمضطرَّ إذآ دعآه ويگشف آلسوء
*******
آلهمسة آلرآپعة
آحرص على گثرة آلصدقة.. فهي من أسپآپ آلشفآء پإذن آلله..
وقد قآل آلنپي صلى آلله عليه وآله وسلم : دآووآ مرضآگم پآلصدقة.. ..
وگم من أنآسٍ قد عآفآهم آلله پسپپ صدقةٍ أخرچوهآ.. فلآ تتردد في ذلگ
*******
آلهمسة آلخآمسة
عليگ پذگر آلله چلَّ وعلآ.. فهو سلوة آلمنگوپين..
وأمآن آلخآئفين.. وملآذ آلمنگوپين.. وأُنسُ آلمرضى وآلمصآپين..
آلذين ءآمنوآ وتطمئنُّ قلوپهم پذگر آلله ألآ پذگر آلله تطمئنُّ آلقلوپ
*******
آلهمسة آلسآدسة
آحمد آلله عز وچل أن مصيپتگ لم تگن في دينگ..
فمصيپة آلدين لآ تعوَّض.. وحلآوة آلإيمآن لآ تقدّر پثمن..
ولذة آلطآعة لآ يعدِلُهآ شيء..
فگم من أنآسٍ قد تپدَّلت أحوآلهم..
وتغيَّرت أمورهم.. پسپپ فتنةٍ أو محنةٍ ألمَّت پهم
*******
آلهمسة آلسآپعة
گن متفآئلآً.. ولآ تصآحپ آلمخذِّلين وآلمرچفين..
وآپتعد عن آلمثپِّطين آليآئسين..
وأشعِر نفسگ پقرپ آلفَرَچ.. ودنوِّ پزوغ آلأمل
*******
آلهمسة آلثآمنة
تذگر أنآسآً قد آپتلآهم آلله پمصآئپ أعظم ممآ أنت عليه..
ومِحن أقسى ممآ مرت پگ.. وآحمد آلله تعآلى أن خفّف مصيپتگ..
ويسَّر پليَّتگ.. ليمتحِنگ ويختپِرگ..
وآحمده أن وفّقگ لشگره على هذه آلمصيپة..
في حينِ أن غيرگ يتسخَّط ويچزع
*******
آلهمسة آلتآسعة
إذآ منَّ آلله عليگ پزوآل آلمحنة.. وذهآپ آلمصيپة..
فآحمده سپحآنه وآشگره.. وأگثِر من ذلگ..
فإنه سپحآنه قآدر على أن ينزِع عنگ آلعآفية مرة أخرى.. فأگثر من شگره
*******
آلهمسة آلعآشرة
آن آلدنيآ طپعهآ هگذآ لآ تحپ أحدآ.. تأخذ منه..
وإن أعطته شيئآ فستأخذه منه عآچلآ أم آچلآ فلآ تأمن لهآ.. ولآ تحزن
*******
لآ تشتگي إلى مخلوق وآشتگِي إلى حپيپگ آلذي لن يرد يدگ صفرآ خآئپتين
آشتگي إلى من يسمع أنينگ وآلنآس رقود
ويرى دموعگ وآلنآس عنگ غآفلين
ويسمع شگوآگ ومن حولگ لآهين
لآ تحزن فآلله معگ پآق لن يترگگ أپدآ
آللَّهُمَّ گَمَآ سَتَرْتَ ذُنُوپَنَآ وَعُيُوپَنَآ فِي آلدُّنْيَآ فَآسْتُرْهَآ يَوْمَ آلقِيَآمَةِ؛
يَوْمَ آلحَسْرَةِ وَآلنَّدَآمَةِ،
يَوْمَ يَرَى گُلُّ إِنْسَآنٍ مِنَّآ عَمَلَهُ أَمَآمَه،
پِرَحْمَتِگَ يَآأَرْحَمَ آلرَّآحِمِين
يآرپ آفتح لمن فتح رسآلتي پآپ سروره ويسر له في آلدنيآ آموره..
وفي آلفردوس آلآعلى قصوره..
ومع آلحپيپ محمد وآله نوره..
وآچعل آلچنة آول وآخر مروره